تلقى الرئيس ايزنهاور رسالة من صبي في العاشرة من عمره جاء فيها :
سيدي الرئيس. أحب أن أعرف ما إذا كان القانون يسمح بتجنيد المُدرِّسين في الخدمة العسكرية. فاذا كان الأمر كذلك، فإنني أعرف مُدرِّساً لم يلتحق بالخدمة العسكرية، واسمه جيمس سميث، وهو في السادسة والعشرين من عمره..